زراعة الشعر في تركيا

تنطوي زراعة الشعر على بعض المخاطر في الظروف الخاطئة. في بيئة مناسبة، تكون المضاعفات نادرة الحدوث.

يتطلب الإجراء الصبر. كما قد تحتاج إلى عدة عمليات زرع في غضون عام إلى عامين أو عامين حسب حالتك.

أولاً، يجب على الطبيب المتمرس فحص المريض للتأكد من ملاءمته لزراعة الشعر. وبالتالي، يمكن أن تنخفض المخاطر المحتملة إلى الحد الأدنى.

على سبيل المثال:

• لا يناسب النساء الحوامل.
• لا يناسب الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأمراض المزمنة.
• لا يناسب مرضى السرطان. أو المرضى الذين يعانون من نوبات الهلع، أو المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية أو التهاب الكبد الوبائي سي، أو مرضى القلب والسكري.

قد يحدث خدر في الأجزاء التي يقوم الطبيب بأخذ بصيلات الشعر منها. قد تكون هناك شكاوى حول المظهر الطبيعي. يعد تلف الشعر الحي أحد المضاعفات التي قد تحدث أثناء عملية الكيسة الجلدية.

إذا لم تأخذ العناية اللازمة، فقد تحدث عدوى. وقد يحدث نزيف أيضاً. ومع ذلك، فإن هذه المخاطر منخفضة للغاية مع وجود أخصائي متمرس.

وأخيراً، يستغرق الأمر ما بين 6 و12 شهراً للحصول على النتائج. قد تختلف جودة النتائج من مريض لآخر. فالعوامل الوراثية والعمر والأمراض والعقاقير عوامل حاسمة.

كما أن خبرة الطبيب في إجراء العملية مهمة أيضاً. كما أن عوامل مثل النظام الغذائي للمريض ونمط حياته ستكون حاسمة أيضاً. الوقت والصبر ضروريان في زراعة الشعر.

ينمو 30% من الشعر المزروع في الأشهر الثلاثة الأولى. 60% خلال 6 أشهر، وينمو الشعر بالكامل في نهاية عام واحد.

في نهاية العملية، يصل المريض إلى المظهر المطلوب إلى حد كبير. وفي الختام، يصبح الصلع من الماضي.